سلام للتواصل الحضاري مشروع وطني يهدف إلى مساندة الجهود القائمة في مجال التواصل الحضاري و تحسين الصورة الذهنية للمملكة‎ اقرأ أكثر
 

سلام للتواصل الحضاري


تأسس مشروع سلام للتواصل الحضاري في عام 2015، تحت مظلة اللجنة الوطنية لمتابعة مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحوار بين أتباع الاديان والثقافات، بوصفه مشروعاً وطنياً يهدف إلى مساندة الجهود القائمة في مجال التواصل الحضاري وتحسين الصورة الذهنية عن المملكة، مرتكزاً على ثلاثة توجهات رئيسة هي البناء المعرفي، والتنمية وبناء القدرات، والممارسة الفاعلة.
حيث يعمل مشروع سلام من خلال التوجه الأول (البناء المعرفي) على إجراء الأبحاث والدراسات وإصدار التقارير ووضع المؤشرات في مجالات التواصل الحضاري والصورة الذهنية، بينما يعمل من خلال التوجه الثاني (التنمية وبناء القدرات الوطنية) على إعداد الكفاءات الوطنية المختلفة من خلال برامج تأهيلية وتدريبية متنوعة صُممت لزيادة فاعلية مشاركات الجهات الحكومية والأهلية والأفراد في الملتقيات والمحافل الدولية، كما يسعى المشروع عن طريق التوجّه الثالث (الممارسة الفاعلة) إلى تطوير مبادرات وقنوات متنوعة تمكّن الكفاءات الوطنية التي يتم إعدادها من المساهمة في توسيع نطاق جهود التواصل الحضاري للمملكة مع المجتمعات والشعوب المختلفة.

الرؤية

الريادة والتميز في دعم جهود التواصل الحضاري وتحسين الصورة الذهنية للمملكة.

الرسالة

ننتواصل حضاريًا مع العالم على أساس القيم الإنسانية المشتركة، ومن خلال المساهمة في البناء المعرفي، وتنمية القدرات، والمشاركة الفاعلة لتعزيز مكانة المملكة دوليًّا.

قيم سلام


المبادرة
التمكين
الانتماء
الاستدامة
التنوع

أهداف سلام

المساهمة في زيادة فاعلية مشاركات الجهات الحكومية والأهلية والأفراد في الملتقيات والمحافل المحلية والدولية.
المساهمة في توسيع نطاق جهود التواصل الحضاري للمملكة مع المجتمعات والشعوب المختلفة.
إثراء المنظومة المعرفية والفكرية في مجالات التواصل الحضاري والصورة الذهنية.
تسهيل مشاركة مختلف فئات المجتمع للتواصل والمشاركة بفعالية في نشاطات التواصل الحضاري.